هناك ما يسمى بـ الرهاب الإجتماعى وهو الخوف من التعاملات الإجتماعية وعدم القدرة على التواصل مع الناس والميل إلى الوحدة حيث يوصف هذا الشخص بالخجول والإنطوائية وتبدأ أعراض هذا الإضطراب منذ عمر ال13 عام وتظل معه حتى سن البلوغ.
تبدأ علامات الرهاب الإجتماعى فى الظهور والتى تتسم بالتالى:-
أولا: الخوف من تجارب أشياء معينة: قد تجد هؤلاء الأشخاص المصابون بهذا المرض النفسى يكرهوا دائما بفكرة تجربة أشياء معينة مثل الأكل فى مناطق عامة ويشعروا بالإحراج والبعض يشعر بالخوف من التحدث أو الكتابة أمام الآخرين مع القلق من إستخدام الهاتف المحمول.
ثانيا: التخيل بمرورهم بمواقف محرجة: حيث يقوموا بتخيل مواقف محرجة قد يمروا بها سواءا فى شكل مواقف أو احاديث مع أشخاص وعدم قدرتهم على التخلص من التوتر أو القلق وعدم قدرتهم على التعامل مع تلك المواقف.
ثالثا: الشعور بالراحة مع عدد قليل من الناس: حيث إنهم لا يرتاحوا سوى مع الوالدين والإخوة والاقارب فقط أما فى حالة التعامل مع الأآخرين فهوم لا يستطيعون التعامل معهم ويزداد مستوى القلق والتوتر فى حالة التعامل معهم.
رابعا: تجنب الأوضاع التى يتم الحكم عليهم فيها: حيث إنهم يكرهوا أى مواقف تكون أمام مجموعة من الناس ويتم الحكم عليه من خلالهم قهو يشعر بالخوف والقلق ويرفض ذلك تماما حيث إنهم يفكرون بأنهم فشلة أو حمقى.
خامسا: إنتقاد مهاراتهم الإجتماعية: حيث يقوموا بالتفكير فى الممواقف الإجتماعية التى مروا بها فى اليوم وكيف كانت ردود أفعالهم وتحليلها وتدقيقها حتى يتوصلوا للقسوة على أنفسهم من خلال إنتقادها.
سادسا: القلق من إستشعار الأىخرين لخوفهم: حيث إن فى حين المرور على مواقف خاصة بهم كالتحدث مع الآخرين أو شرح موقف ما يجعل الآخرين يركزوا مع تصرفاتهم فهم يشعروا بالقل مع بعض المواصفات الجسمانية الآخرى كإحمرار الوجه ، إرتعاش اليدين، ضيق فى التنفس وتعرق اليدين ويخافوا من ملاحظة الناس لمثل هذة الإنفعالات.
كيفية الحصول على المساعدة:-
أولا: الخوف من تجارب أشياء معينة: قد تجد هؤلاء الأشخاص المصابون بهذا المرض النفسى يكرهوا دائما بفكرة تجربة أشياء معينة مثل الأكل فى مناطق عامة ويشعروا بالإحراج والبعض يشعر بالخوف من التحدث أو الكتابة أمام الآخرين مع القلق من إستخدام الهاتف المحمول.
ثانيا: التخيل بمرورهم بمواقف محرجة: حيث يقوموا بتخيل مواقف محرجة قد يمروا بها سواءا فى شكل مواقف أو احاديث مع أشخاص وعدم قدرتهم على التخلص من التوتر أو القلق وعدم قدرتهم على التعامل مع تلك المواقف.
رابعا: تجنب الأوضاع التى يتم الحكم عليهم فيها: حيث إنهم يكرهوا أى مواقف تكون أمام مجموعة من الناس ويتم الحكم عليه من خلالهم قهو يشعر بالخوف والقلق ويرفض ذلك تماما حيث إنهم يفكرون بأنهم فشلة أو حمقى.
خامسا: إنتقاد مهاراتهم الإجتماعية: حيث يقوموا بالتفكير فى الممواقف الإجتماعية التى مروا بها فى اليوم وكيف كانت ردود أفعالهم وتحليلها وتدقيقها حتى يتوصلوا للقسوة على أنفسهم من خلال إنتقادها.
سادسا: القلق من إستشعار الأىخرين لخوفهم: حيث إن فى حين المرور على مواقف خاصة بهم كالتحدث مع الآخرين أو شرح موقف ما يجعل الآخرين يركزوا مع تصرفاتهم فهم يشعروا بالقل مع بعض المواصفات الجسمانية الآخرى كإحمرار الوجه ، إرتعاش اليدين، ضيق فى التنفس وتعرق اليدين ويخافوا من ملاحظة الناس لمثل هذة الإنفعالات.
إذا شعرت انك تعانى من هذا الإضطراب النفسى فيجب عليك اللجوء إلى طبيب نفسى معالج يهتم بتلك الحالة ويعطيك القدرة على التغلب عليه ومحاربته.
تعليقات
إرسال تعليق