علي الرغم من الأحداث السيئة التي تدور حولنا في مختلف مناطق العالم في عام 2013ألا اننا نستطيع القول أن عام 2013 ملئ بـ الأنجازات الطبية و العلمية التي أحدثت ضجة في عالم الطب في كافة التخصصات الطبية فلنتعرف علي البعض منها في السطور القليلة القادمة :
- الأكتشاف المبكر لمرض باركنسون أو ( الشلل الرعاش)
و قول العلماء أن أمراض الخلايا العصبية مثل الزهايمر و الشلل الرعاش قد يتم الشفاء منهاإذا تم أكتشافها مبكرآ و يدأ العلاج ، و ترجع التقارير إلي أن عينة من البروتينات في السائل الشوكي قد تساهم في التعرف علي المرض في مراحله الأولي .
- تحويل البويضات الضعيفة إلي بويضات صالحة :
و البويضات الضعيفة من اهم أسباب معاناة المرأة الأمريكية في حدوث الحمل و لكن بعض الباحثين في ستانفورد طوروا أبحاثهم ليساهموا في مساعدة النساء المصابة بضعف في البويضات لكي ينتجوا بويضات صالحة للأخصاب . حيث يتم إزالة المبيض او جزء من نسيجه و يتم معالجته في المعمل من خلال إضافة بروتينات و عوامل أخري ثم يعاد زراعة المبيض مرة أخري بجوار قناة فالوب .
- تقنية جديدة لزراعة الشعر :
و قد أكد باحثون في جامعة كولومبيا أن زرع بصيلات شعرتحتوي علي جذورشعر جديد مع الخلايا المحيطة بها في حالة شكل مقلوب قد ينتج عنه نمو لخصلات جديدة و أي خصلة يتم زرعها لن يتم خلطها مع مع الأخري و يعتبر هذا التقدم بمثابة أمل جديد لمصابي الصلع .
- أول أختبار حمل منزل يخبرك بمدة حملك :
و يستطيع اختبار الحمل هذا تقدير عمر الجنين بالأسابيع و يعتبر هذا الأختبار الأول من نوعه فهو لا يؤكد الحمل فقط و لكنه أيضآ يمكنه معرفة عمر الجنين منذ وقت الإباضة .
- اطريق في أكتشاف العلاج من مرض الأيدز :
و قد حدث بالفعل شفاء طفل بعد ولادته من أم مصابة بالأيدز بواسطة أدوية مضادة للأيدز تناولها الطفل خلال عامين من ولادته و هم 3 انواع من الدوية و التي توصف لحالات أكبر سنآ و بالغين في العادة .
- اللقاح :
و يعد هذا اللقاح من افضل الأكتشافات التي ساهمت بشكل كبير في حماية الأعضاء التناسلية من التشوه و سرطان عنق الرحم حيث اكد الباحثين أن جرعة واحدة من التطعيم أنتجت 24 مرة من الأجسام المضادة التي تنتج بعد الاصابة الفعلية بالفيروس .
-تطور الخلايا الجذعية :
حتي نصل لهذا التطور أستغرق الامر بعض السنين حيث قام البروفيسور ( ميتاليبوف ) بتطبيق عملية النقل النووي و التي نتج عنها النعجة دوللي عام 1996 أول حيوتن ثديي مستنسخ ، وكان الهدف الاساسي هو إدخال خلية جلدية كاملة داخل بويضة بشرية و تحفيزها كيميائيآ و كهربائيآ لتبدأ بعد ذلك في الانقسام و إنتاج خلايا جذعية تساهم بعد ذلك في معالجة أمراض الزهايمر و القلب .
- الأكتشاف المبكر لمرض باركنسون أو ( الشلل الرعاش)
و قول العلماء أن أمراض الخلايا العصبية مثل الزهايمر و الشلل الرعاش قد يتم الشفاء منهاإذا تم أكتشافها مبكرآ و يدأ العلاج ، و ترجع التقارير إلي أن عينة من البروتينات في السائل الشوكي قد تساهم في التعرف علي المرض في مراحله الأولي .
- تحويل البويضات الضعيفة إلي بويضات صالحة :
و البويضات الضعيفة من اهم أسباب معاناة المرأة الأمريكية في حدوث الحمل و لكن بعض الباحثين في ستانفورد طوروا أبحاثهم ليساهموا في مساعدة النساء المصابة بضعف في البويضات لكي ينتجوا بويضات صالحة للأخصاب . حيث يتم إزالة المبيض او جزء من نسيجه و يتم معالجته في المعمل من خلال إضافة بروتينات و عوامل أخري ثم يعاد زراعة المبيض مرة أخري بجوار قناة فالوب .
- تقنية جديدة لزراعة الشعر :
و قد أكد باحثون في جامعة كولومبيا أن زرع بصيلات شعرتحتوي علي جذورشعر جديد مع الخلايا المحيطة بها في حالة شكل مقلوب قد ينتج عنه نمو لخصلات جديدة و أي خصلة يتم زرعها لن يتم خلطها مع مع الأخري و يعتبر هذا التقدم بمثابة أمل جديد لمصابي الصلع .
- أول أختبار حمل منزل يخبرك بمدة حملك :
و يستطيع اختبار الحمل هذا تقدير عمر الجنين بالأسابيع و يعتبر هذا الأختبار الأول من نوعه فهو لا يؤكد الحمل فقط و لكنه أيضآ يمكنه معرفة عمر الجنين منذ وقت الإباضة .
- اطريق في أكتشاف العلاج من مرض الأيدز :
و قد حدث بالفعل شفاء طفل بعد ولادته من أم مصابة بالأيدز بواسطة أدوية مضادة للأيدز تناولها الطفل خلال عامين من ولادته و هم 3 انواع من الدوية و التي توصف لحالات أكبر سنآ و بالغين في العادة .
- اللقاح :
و يعد هذا اللقاح من افضل الأكتشافات التي ساهمت بشكل كبير في حماية الأعضاء التناسلية من التشوه و سرطان عنق الرحم حيث اكد الباحثين أن جرعة واحدة من التطعيم أنتجت 24 مرة من الأجسام المضادة التي تنتج بعد الاصابة الفعلية بالفيروس .
-تطور الخلايا الجذعية :
حتي نصل لهذا التطور أستغرق الامر بعض السنين حيث قام البروفيسور ( ميتاليبوف ) بتطبيق عملية النقل النووي و التي نتج عنها النعجة دوللي عام 1996 أول حيوتن ثديي مستنسخ ، وكان الهدف الاساسي هو إدخال خلية جلدية كاملة داخل بويضة بشرية و تحفيزها كيميائيآ و كهربائيآ لتبدأ بعد ذلك في الانقسام و إنتاج خلايا جذعية تساهم بعد ذلك في معالجة أمراض الزهايمر و القلب .
تعليقات
إرسال تعليق