نسمع كثيرا عن مرض الدرن ولكن لا نعلم أنه هو ذاته مرض السل والذى كان منتشر بشكل كبير قديما وكان المريض به لا يتعالج بسهولة فمصيره المحتم هو الموت بالرغم من العلاج ولكن فى هذا الوقت الحاضر نجد دوما العلاج فى تقدم مستمر فى مختلف الأمراض.
مبدأيا مرض السل أو الدرن هو عبارة عن جرثومة تلك الجرثومة تصيب الرئتين فى معظم الأحوال ولكن هذا المرض من الممكن معالجته أو الوقاية منه ويمكن إنتقال العدوى الخاصة به من شخص لأخر عن طريق الهواء.
فبمجرد أن يقوم الشخص المصاب بالسعال أو العطس أو البصق فهو يقوم بنشر جراثيم فى الهواء وبمجرد إستنشاق أى شخص أخر تلك الجراثيم تنتقل إليه العدوى بكل سهولة.
أعراض هذا المرض:-
فقدان الشهية ونقص الوزن.
مبدأيا مرض السل أو الدرن هو عبارة عن جرثومة تلك الجرثومة تصيب الرئتين فى معظم الأحوال ولكن هذا المرض من الممكن معالجته أو الوقاية منه ويمكن إنتقال العدوى الخاصة به من شخص لأخر عن طريق الهواء.
فبمجرد أن يقوم الشخص المصاب بالسعال أو العطس أو البصق فهو يقوم بنشر جراثيم فى الهواء وبمجرد إستنشاق أى شخص أخر تلك الجراثيم تنتقل إليه العدوى بكل سهولة.
أعراض هذا المرض:-
فقدان الشهية ونقص الوزن.
إرتفاع فى درجة الحرارة.
شعور المريض برعشة وتعرق خاصة أثناء الليل.
ضعف عام فى الجسم.
عسر الهضم.
السعال.
الحمى.
ومن الجدير بالذكر إن حوالى ثلث سكان العالم لديهم سل ولكنه خافى حيث إن أعراضه تبدأ بشكل خفيف مما يجعل المرضى لا يشعروا به ولا يشتكوا منه ولا يقوموا بمعالجته مما يؤدى إلى ظهور مضاعفاته بشكل سريع وبالتالى لابد من الإهتمام والإنتباه بتلك الأعراض بمجرد الشعور بجزء منها.
هناك مجموعة من الأشخاص هم أكثر عرضة لذلك المرض بشكل أكبر من الأخرين مثل الأشخاص الذين لديهم مرض سوء التغذية أو مرض السكرى أو مرض ضعف المناعة .
هناك مجموعة من الإحتياطات لابد من إتخاذها:-
ممارسة الرياضة.
ضرورة تلقيح الأطفال ضد هذا المرض.
التغذية السليمة.
الإقلاع عن التدخين.
البعد عن الأشخاص المصابين وإجتناب أى إختلاطات بهم.
تهوية المنزل بشكل جيد دوما.
المحافظة على النظافة الشخصية.
ومن حسن الحظ أن هذا المرض يتم معالجته الآن بشكل أفضل وأسرع من خلال دورة علاجية مدتها ستة أشهر والتى تتألف من أربعة أدوية عبارة عن مضادات للميكروبات فإذا تم أخذ تلك الأدوية بشكل منتظم وسليم يتم الشفاء من هذا المرض بشكل كبير.
شعور المريض برعشة وتعرق خاصة أثناء الليل.
ضعف عام فى الجسم.
عسر الهضم.
السعال.
الحمى.
ومن الجدير بالذكر إن حوالى ثلث سكان العالم لديهم سل ولكنه خافى حيث إن أعراضه تبدأ بشكل خفيف مما يجعل المرضى لا يشعروا به ولا يشتكوا منه ولا يقوموا بمعالجته مما يؤدى إلى ظهور مضاعفاته بشكل سريع وبالتالى لابد من الإهتمام والإنتباه بتلك الأعراض بمجرد الشعور بجزء منها.
هناك مجموعة من الأشخاص هم أكثر عرضة لذلك المرض بشكل أكبر من الأخرين مثل الأشخاص الذين لديهم مرض سوء التغذية أو مرض السكرى أو مرض ضعف المناعة .
هناك مجموعة من الإحتياطات لابد من إتخاذها:-
ممارسة الرياضة.
ضرورة تلقيح الأطفال ضد هذا المرض.
التغذية السليمة.
الإقلاع عن التدخين.
البعد عن الأشخاص المصابين وإجتناب أى إختلاطات بهم.
تهوية المنزل بشكل جيد دوما.
المحافظة على النظافة الشخصية.
ومن حسن الحظ أن هذا المرض يتم معالجته الآن بشكل أفضل وأسرع من خلال دورة علاجية مدتها ستة أشهر والتى تتألف من أربعة أدوية عبارة عن مضادات للميكروبات فإذا تم أخذ تلك الأدوية بشكل منتظم وسليم يتم الشفاء من هذا المرض بشكل كبير.
تعليقات
إرسال تعليق