القائمة الرئيسية

الصفحات

فقد البصر هو موضوع صعب للغاية فعدم القدرة على الرؤية هى مشكلة كبيرة وللأسف هى مستمرة مدى الحياة ولا يوجد بها أمل، ولكن حدث تقدم هائل فى مجال الطب وذلك من خلال زرع أعين سليمة على ظهور ضفادع صغيرة.


- حيث ساعدت تلك العملية الأطباء والعلماء على فهم العملية الخاصة بتعزيز التعصيب، وبالتالى قد جاءت تلك النتائج من خلال ما نشره مايكل ليفين وهو الحائز على شهادة الدكتوراه مع فريقه الخاص به فى مركز ألين ديسكفرى الموجودة فى جامعة تافتس.



- ولكن بالرغم من ذلك فلم تصل البحوث الخاصة بالطب التجديدى حتى الآن إلى الفهم الجدير بعملية دمج الأ‘صاب التى تم ولادتها من الأعضاء المزروعة مع الجسم ومن المهم للغاية تسليط الضوء على مرونة الدماغ حيث إن الجهاز العصبى المركزى له قدرة هائلة على التكيف بشكل كبير وظيفيا مع العضو الذى تم زراعته.


- وفى حالة توافر كافة الشروط اللازمة لهذة العملية نجد رد الفعل السريع للتقبل لتلك العيون التى تم زراعتها مع المخ بأجهزته وهذا الإكتشاف الرائع أستطاع إثبات جداراته بالنسبة للطب التجديدى والذى له دور كبير فى العديد من الحالات الميؤس منها حيث إن هذا النوع من الطب يختص بالتطور فى كل مجالات الطب بداية من العلاج الخاص بالخلايا الجذعية وحتى زرع الأ‘ضاء الأمور التى أحدثت طفرة كبيرة فى مجال الطب.


- ومما لاشك فيه الدور الهائل للطب التجديدى وتأثيراته المختلفة على حيوات العديد من المرضى وخاصة فى الأأمراض الصعبة والتى لا أمل منها أبدا حيث إنها تستطيع بكل نجاح أن تقوم بتغيير حياة المرضى إلى الأألإضل وتحويلها من لا شئ إلى كل شئ.


- حيث يعتمد الطب التجديدى على تطوير الوسائل الخاصة بالتشخيص للأمراض المعقدة والدائمة أو الخاصة بتطوير وسائل العلاج للأمراض المختلفة ومما لاشك فيه إحداث هذا الموضوع طفرة كبيرة مثله مثل إكتشاف موضوع الخلايا الجذعية والذى كان له دورعظيم فى العديد من الأمراض المختلفة والمعقدة.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات