مرض التوحد هو مرض قهرى يعمل على التأثير بشكل سلبى على جميع المصابين به حتى أهل المريض فهو إعاقة حيث إنه بدأ بالإنتشار بشكل كبير فى حالات كثيرة من الاطفال حيث يظهر خلال الثلاث سنوات الأولى فى عمر الطفل وهو عبارة عن إضطراب عصبى سلوكى يعمل على خلل فى وظائف الدماغ ويؤثر على نمو وتطور الطفل حيث يؤدى إلى تأخره بشكل كبير.
حيث نجد الطفل المصاب بالتوحد هو لديه مجموعة من المشكلات فى التواصل مع الآخرين وعدم القدرة على القيام بها بشكل أو بأخر كما إنه ليس لديه القدرة على القيام بأى علاقات إجتماعية والتخاطب مع المحيطين بهم.
أعراض مرض التوحد:-
حتى الآن لم يتم التوصل إلى الأسباب الرئيسية الكامنة وراء الإصابة بهذا المرض ولكن من أهم أسبابه هو وجود نوع من الإشتباكات العصبية الكثيرة والتى تتلاقى فيها الخلايا العصبية .
سبب أخر وهو فى حالة وجود تاريخ عائلى بهذا المرض أى إذا كانت العائلة بها طفل واحد مصاب بالتوحد فنجد أن نسبة وجود أطفال آخرين مصابين بهذا المرض عالية.
كما إن هناك أسباب أخرى كالتدخين أو تناول الكحول أو بعض أنواع الأطعمة التى تحفز على الإصابة بهذا المرض.
كما نجد إن نسبة الإصابة فى الذكور بمرض التوحد أكبر من نسبة الإصابة به للإناث وقد نجد مجموعة من السلوكيات التى تصاحب مرض التوحد حيث إن تلك السلوكيات هى ليست سهلة التحديد حيث تظهر على الطفل مجموعة من الأعراض ولكن لا تستطيع الأسرة التعرف على تلك الأعراض حيث يروا بأنه ذو طابع هادئ.
علامات الإصابة بهذا المرض:-
1.دوران الطفل حول ذاته.
2.عدم تكرار الطفل للكلمات أو تقليد الأصوات حتى عامه الأول.
3.دماغ الطفل المصاب بالتوحد نجده أكبر من حجم دماغ الطفل العادى مما يؤثر على عواطفه وحركاته وإنفعالاته.
4.أما الأطفال الأكبر عمرا فنجد لديهم صعوبة فى التواصل مع الأخرين.
5.شعور الطفل أو البالغ بقدر كبير من الوحدة وحب العزلة والإبتعاد عن جميع المحيطين بهم.
6.عدم إستجابة الطفل للإضاءات العالية والأصوات العالية مع الآلام الطبيعية أيضا.
حيث نجد الطفل المصاب بالتوحد هو لديه مجموعة من المشكلات فى التواصل مع الآخرين وعدم القدرة على القيام بها بشكل أو بأخر كما إنه ليس لديه القدرة على القيام بأى علاقات إجتماعية والتخاطب مع المحيطين بهم.
أعراض مرض التوحد:-
حتى الآن لم يتم التوصل إلى الأسباب الرئيسية الكامنة وراء الإصابة بهذا المرض ولكن من أهم أسبابه هو وجود نوع من الإشتباكات العصبية الكثيرة والتى تتلاقى فيها الخلايا العصبية .
سبب أخر وهو فى حالة وجود تاريخ عائلى بهذا المرض أى إذا كانت العائلة بها طفل واحد مصاب بالتوحد فنجد أن نسبة وجود أطفال آخرين مصابين بهذا المرض عالية.
كما إن هناك أسباب أخرى كالتدخين أو تناول الكحول أو بعض أنواع الأطعمة التى تحفز على الإصابة بهذا المرض.
كما نجد إن نسبة الإصابة فى الذكور بمرض التوحد أكبر من نسبة الإصابة به للإناث وقد نجد مجموعة من السلوكيات التى تصاحب مرض التوحد حيث إن تلك السلوكيات هى ليست سهلة التحديد حيث تظهر على الطفل مجموعة من الأعراض ولكن لا تستطيع الأسرة التعرف على تلك الأعراض حيث يروا بأنه ذو طابع هادئ.
علامات الإصابة بهذا المرض:-
1.دوران الطفل حول ذاته.
2.عدم تكرار الطفل للكلمات أو تقليد الأصوات حتى عامه الأول.
3.دماغ الطفل المصاب بالتوحد نجده أكبر من حجم دماغ الطفل العادى مما يؤثر على عواطفه وحركاته وإنفعالاته.
4.أما الأطفال الأكبر عمرا فنجد لديهم صعوبة فى التواصل مع الأخرين.
5.شعور الطفل أو البالغ بقدر كبير من الوحدة وحب العزلة والإبتعاد عن جميع المحيطين بهم.
6.عدم إستجابة الطفل للإضاءات العالية والأصوات العالية مع الآلام الطبيعية أيضا.
تعليقات
إرسال تعليق